الاثنين، 15 فبراير 2010


معايير منح التسهيلات الائتمانية المباشرة في البنوك الإسلامية الفلسطينية

طارق الحاج
tareqalhaj@yahoo.com
قسم العلوم المالية والمصرفية، كلية الاقتصاد والعلوم الإدارية، جامعة النجاح الوطنية، نابلس، فلسطين.‏
تاريخ الاستلام : 07-06-2003 ، تاريخ الموافقة : 25-04-2004
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى المعايير المتعلقة بقرار منح التسهيلات الائتمانية المباشرة في البنوك الإسلامية الفلسطينية، ولتحقيق هذا الهدف تم توزيع 20 استبانة على موظفي الائتمان في تلك المصارف، أعيد منها 18 استبانه، وقد تمت معالجتها إحصائيا باستخدام تحليل التباين الأحادي (On Way ANOVA) واختبار شفيه (Sheffe Test) للمقارنات البعدية بين المتوسطات، وكذلك تحليل الانحدار الخطي (R2). وقد توصلت الدراسة إلى أن البنوك الإسلامية الفلسطينية تستخدم معايير مختلفة عند اتخاذ قرار منح التسهيلات الائتمانية المباشرة. وقد خلصت الدراسة إلى مجموعة من التوصيات التي يمكن أن تسهم في تحديد أهم المعايير المتعلقة بقرار منح التسهيلات الائتمانية المباشرة ليحتذي بها القائمون على نشاط البنوك الإسلامية الفلسطينية.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D81

ملكية آل سرسق في فلسطين 1869-1948م

أمين أبو بكر
aabubaker@qou.edu
جامعة القدس المفتوحة، منطقة نابلس التعليمية، نابلس، فلسطين.‏
تاريخ الاستلام : 09-06-2003 ، تاريخ الموافقة : 25-04-2004
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

تعالج هذه الدراسة ملكية آل سرسق التي تعد إحدى ملكيات الأراضي التي شكلها الرأسماليون اللبنانيون في فلسطين خلال النصف الثاني من القرن التاسع عشر. وقد جاء ذلك في إطار النشاط الرأسمالي للأسرة في الأسواق التجارية المحلية والدولية من ناحية، والأزمة المالية الخانقة التي كانت تعاني منها الخزينة العثمانية والظروف والأحوال الصعبة التي كان يمر بها المزارعون في فلسطين من ناحية أخرى، وقد انتشرت في (60) موقعا، واستحوذت في مساحتها على ما يقرب من (800000) دونم من أخصب الأراضي، وألمحت إلى المصير المحتوم الذي آلت إليه في النصف الأول من القرن العشرين بعد أن استهدفتها حملات التغلغل الصهيوني، وتمكنت من انتزاعها وذلك من خلال الإغراءات المالية التي قدمتها الحركة الصهيونية، عبر مؤسساتها الاستيطانية، ووكالاتها وأعوانها من التجار والسماسرة، وما واكب ذلك من حملات طرد منظمة مدعمة بقوة البوليس وقوانين الانتداب البريطاني الجائرة للمزارعين الفلسطينيين وهدم بيوتهم وقراهم وتخريب لمحاصيلهم لحملهم على الرحيل عنها، وبناء المستوطنات على أنقاضها وتوطين المهاجرين اليهود فيها.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D82

أنماط الاستقرار خلال العصر البرونزي القديم في فلسطين‏

صلاح الهودلية
taannek@yahoo.com
المعهد العالي للآثار الإسلامية، جامعة القدس، القدس، فلسطين.‏
تاريخ الاستلام : 26-07-2003 ، تاريخ الموافقة : 25-04-2004
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

انتشر في فلسطين خلال العصر الحجري النحاسي (من 4500-3400 ق.م. تقريبا) كثير من التجمعات السكنية، وكانت غالبيتها صغيرة الحجم نسبياً(2). وقد اعتمد اقتصاد أفرادها على زراعة المناطق الخصبة التي تحيط باماكن استقرارها باشجار مثمرة وبمحاصيل زراعية عدة(3)، وعلى تربية الماشية(4)، وعلى الاعمال الحرفية المتنوعة(5) وكذلك على التجارة الداخلية والخارجية(6). وقد امتاز النمط المعيشي العام، خلال هذا العصر بوصفه الاقرب الى الحياة الرعوية(7)، الامر الذي ادى الى تقسيم السكان الى مجموعات يتلاءم عدد أفرادها مع طبيعة اقتصادها. فمنهم من استقر في الكهوف الطبيعية ومنهم من سكن القرى. ومع بداية العصر البرونزي القديم وبسبب تطور التركيبة الاجتماعية، وازدهار اقتصاد أفرادها، فقد أملت الظروف المعيشة على السكان المنتشرين في تجمعات سكانية صغيرة انشاء مراكز عمرانية كبيرة الحجم نسبيا، الأمر الذي أدى الى تناقص عدد المواقع المأهولة بالمقارنة مع عددها في العصر السابق. ومع نهاية المرحلة الاولى، وبداية المرحلة الثانية من العصر البرونزي القديم، قام المجتمع المحلي بتاسيس دويلات مدن تتمتع باستقلالية ذاتية تؤهل حاكم كل منها التصرف بالشؤون الداخلية بمعزل عن المدن الاخرى على اسس تمليها الظروف السياسية، والبيئية والديمغرافية الخاصة(8)، مثل: تل ردغه، وتل دوثان، وكوردانه، وتل التل، وخربة اليرموك، وتل الشيخ أحمد العريني. وقد شكلت الدويلات المدن بوصفها أحد أهم أنماط الاستقرار في الالفية الثالثة قبل الميلاد مراكز جذب لسكان القرى والكهوف الذين فرزوا أنفسهم ليدوروا في الفلك السياسي، والاقتصادي والديني لمدينة دون سواها.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D83

حقوق المعاق في الشريعة الإسلامية

مروان القدومي
alfeqhdep@najah.edu
قسم الفقه والتشريع، كلية الشريعة، جامعة النجاح الوطنية، نابلس، فلسطين.‏
تاريخ الاستلام : 22-09-2003 ، تاريخ الموافقة : 25-04-2004
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

يعالج هذا البحث قضية مهمة من حياتنا الفلسطينية تتعلق بظاهرة انتشار الإعاقة الجسدية، والإعاقة الاجتماعية. وقد ناقش فقهاؤنا السابقون هذا الموضوع بناء على ما ورد في مصادر التشريع الرئيسة والفرعية التبعية. وهذا البحث محاولة لتحديد المشكلة وبيان أقوال العلماء فيها. قد تطرقت فيه إلى تعريف الإعاقة والحكمة منها، ومبدأ التكافل الاجتماعي وفكرة الضمان الاجتماعي والفرق بينهما. وذكرت الأصول الشرعية لغرس روح التكافل الاجتماعي، وموارده وركائزه، ثم بينت طريقة الإسلام في تنظيمه، وأشرت إلى الخدمات العامة في عهود الإسلام الزاهرة. وبذلك أمكن أن نتعرف حقوق المعاق من منظور إسلامي، وطريقة توجيهه وتأهيله أملا في دمجه بين أبناء المجتمع في حدود طاقته وقدراته لينعم بالسكينة والاستقرار. وبعد استعراض موضوعات هذا البحث توصلت إلى رصد أهم نتائجه.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D84

علاقة القوة النسبية والوزن في مستوى الأداء المهاري في رياضة الجمناستك‎ ‎لدى طلبة تخصص التربية الرياضية

عماد عبد الحق، ايرينا ليبدوفا
prof_imad@yahoo.com
قسم التربية الرياضية، كلية العلوم التربوية، جامعة النجاح الوطنية، نابلس، فلسطين.‏
تاريخ الاستلام : 30-09-2003 ، تاريخ الموافقة : 25-04-2004
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

هدفت الدراسة إلى معرفة علاقة القوة العضلية النسبية والوزن في تطوير مستوى الأداء المهاري في رياضة الجمناستك، لتحقيق ذلك أجريت الدراسة على عينة عمدية من طلبة تخصص التربية الرياضية والبالغ عددهم (15) طالبا و(10) طالبات ممن أنهوا مساق الجمناستك (1) وجمناستك (2). أظهرت النتائج وجود علاقة إيجابية بين القوة النسبية والوزن مع الأداء المهاري في رياضة الجمناستك لدى طلبة تخصص التربية الرياضية، حيث وصل معامل الارتباط بيرسون بينهما إلى (0.726). وفيما يتعلق بمساهمة القوة النسبية في الأداء المهاري، أظهرت نتائج معامل الانحدار (R2) أنها تفسر ما نسبته (44.5 %) من الأداء المهاري، وفيما يتعلق بالوزن فانه يفسر ما نسبته (28.5 %)، وكلاهما يفسر ما نسبته (73%) من الأداء المهاري. أوصى الباحثان بضرورة استخدام التمارين بالأثقال وبأوزان خفيفة بالإضافة إلى متابعة أوزان الطلبة والاهتمام بتنمية القوة الخاصة بالجمناستك.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D85

أثر برنامج تعليمي مقترح في السباحة على بعض المتغيرات لدى الرجال ‏متوسطي العمر

صادق الحايك، عبد السلام جابر
sa195588@yahoo.com
قسم الاشراف والتدريس، كلية التربية الرياضية، الجامعة الأردنية، عمان، الأردن.‏
تاريخ الاستلام : 18-10-2003 ، تاريخ الموافقة : 25-04-2004
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

هدفت هذه الدراسة إلى التعرف إلى أثر برنامج تعليمي مقترح في السباحة على مستوى الأداء المهاري ودرجة الخوف ومفهوم الذات الاجتماعي للرجال متوسطي العمر المشاركين في الدورات التعليمية التي تعقدها كلية التربية الرياضية لأبناء المجتمع المحلي. تم وضع برنامج تعليمي مقترح لمدة أربعة أسابيع وبمعدل ثلاث وحدات تعليمية أسبوعيا وزمن كل وحدة تعليمية (75) دقيقة. اختيرت عينة الدراسة بالطريقة العمدية (القصدية) وبلغ عددهم (24) مشاركاً ممن ليس لديهم أي خبرة سابقة في السباحة. أشارت نتائج التحليل الإحصائي إلى أن تطبيق البرنامج التعليمي المقترح احدث تقدماً لدى أفراد عينة الدراسة في المستوى المهاري وفي مفهوم الذات الاجتماعي وفي الإقلال من المخاوف المرتبطة بتعلم السباحة. ويوصي الباحثان باستخدام هذا البرنامج التعليمي المقترح لتعليم هذه الفئة العمرية في الأردن. وأن يتم إجراء دراسات تهتم بوضع برامج تعليمية قائمة على أسس علمية سليمة تتناسب مع الخصائص النفسية والبدنية والمهارية لباقي الفئات العمرية.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D86


مَسْألَةُ الكُحْلِ منن الكَافِيَةِ‏‎ ‎‏– تأليف: مُحَمّد بن إبراهيم بن حسن ‏النِّكْساري

شريف النّجّار
shareefan1963@hotmail.com
قسم اللّغة العربية، كليّة المعلّمين، الأحساء، المملكة العربيّة السّعوديّة
تاريخ الاستلام : 18-10-2003 ، تاريخ الموافقة : 25-04-2004
لغة البحث: اللغة العربية

الملخص

يعرضُ هذا البحثُ رِسالَةً في التُّراثِ النّحويّ لعالِمٍ روميّ الأصلِ واللّغةِ، هو محمّدُ بنُ إِبْراهيم النّكْساري يَتَحدّثُ فيها عن ما يُسَمّى في النَحوِ العربيّ بـ (مَسْألةُ الكُحْلِ)، وهي تَتَعَلّقُ بعِلّةِ رَفْعِ أَفْعَل التّفْضيلِ للاسْمِ الظّاهِرِ في نَحْوِ قَولِهِم: (ما رَأيْتُ رَجُلاً أَحْسَـنَ في عَيْنِه الكُحْلُ منْه في عَيْنِ زَيدٍ)، وقد كانَ الأصْـلُ في اسمِ التّفضيـلِ أنْ لا يَرفَعَ فاعِلاً إلاّ بِشُروطٍ، فلمّا رُفِـعَ الاسمُ الظّاهِـرُ بَعْـده احْتاجَ الأَمْـرُ إلى تَعْليلٍ. تَنـاوَلَ النّـكساري في هذه المسألة نصّ ابنِ الحاجِـبِ المُتَعَـلّقَ بِمَسألـةِ الكُحلِ مـن كتابِـه (الكافيـة)، فقَامَ بِتَوضيحِ كـلِّ ما يَتَعَـلّقُ بِهذا النّصّ، وعَـلّقَ على جَوانِـبَ مُتَعَدّدةٍ تَخُصُّ هذه المسألـةَ، فَتَـناوَلَ أَمْـرَ عمـلِ اسمِ التّفـضيلِ ومُشـابَهَتِـه الفِعـلَ وعلّـةِ عملِه وشروطـه، ثُمّ تَنـاوَلَ العَلاقـةَ ما بينَ المُفَضَّلِ والمُفَـضَّلِ عليه في المسألةِ، كما قـامَ بتـوضيحِ الشّاهدِ النّحويِّ الشّعريّ الموجودِ في نَصّ ابنِ الحاجب.


النص الكامل
http://www.najah.edu/index.php?page=2150&l=ar&extra=%26id%3D87